De derde Europese Conferentie voor Optische Jongeren in Europa!

 

001 002 003 004
005 006 007 008
009 0010 0011 0012
0013 0014 0015 0016

0017

In de vroege ochtend van 26 augustus, stappen wij, (de Koptisch jongeren van Nederland), de bus in op weg naar Parijs, het licht stad, voor de derde Europese Bijeenkomst voor Optische Jongeren in Europa!    

Weer bevinden we onszelf in het rumoer van verschillende talen en mensen, onder begeleiding van onze lieve vaders, Amba Moussa, bisschop van de jeugd die alles heeft gedaan om zeker te zijn dat het bijeenkomst toch door zou gaan en natuurlijk Amba Angaelos, bisschop van de jeugd van Engeland.   

We waren ook dit keer gezegend met de aanwezigheid van twee groepen jongeren die niet eerder mee waren, de Denen en de Luxemburgsen. Alhoewel iedereen vanuit een ander land kwam, waren we verenigd onder de één Lichaam en Bloed, één Liturgie en één kerk.    

De thema van het weekend luidde, “Hoe kunnen we succesvol zijn in onze leven?” Natuurlijk had Sayedna daar een paar tips over. Hij legde uit dat er vier verschillende soorten levens waren, namelijk, spiritueel, fysiek, eeuwig en moreel en in elk van die levens te slagen hebben we tactiek en strategie nodig. Wij als Christenen zijn levende bewijs van Christus zelf en in onze leven en acties moeten we van deze gedachte bewust worden.  Er was ook de gelegenheid om vragen te stellen.    

We hebben ook de kans benut om de mooie stad voor onszelf te ontdekken; graag wil ik deze gelegenheid gebruiken om de Franse jongeren te bedanken, die met ons mee waren gegaan.    

Snel genoeg kwam het weekend tot een einde. Het was een zeer genoegen om weer deel te nemen aan zo’n ervaring. Graag wil ik ook onze alle vaders van Nederland en alle leiders die met ons mee waren gegaan en die het geduld hadden om ons uit te staan voor een hele weekend! Tot volgend jaar!   

Miriam Yacop

 

الصفحة الرئيسية+start.htm

 

هل هى رسالة أم واجب     ؟؟

 

شاركت الكنيسة القبطية فى هولندا فى مؤتمر الشياب القبطى فى باريس وكان عدد الشباب المشاركين نحو 45 شاب  وشابه بالأضافة لبعض الأسر , ويحق للكنيسة فى

هولندا  أن تفتخر بكل شاب منهم لأنهم قدموا مثلا طيبا فى السلوك والمشاركة الأيجابيةفى كل الأنشطة فى المؤتمر .... ,وأسجل لمجموعة الخدام التفانى فى الخدمة والسهر على

كل التفاصيل  والغيرة الحسنة والأهتمام بكل شاب وتقديم القدوة اللائقة بخدام أمناء .....  وكان لروح التعاون والحوار والمحبة والمتابعة الشخصية دور فى التغلب على بعض

سلبيات السلوك التى تحدث عادة فى مراحل نموالشباب وهذا هو دور المؤتمرات وخدمة الشباب الروحية .  

وهنا أود أن أدعو كل عضو فى جسد المسيح الذى هو الكنيسة : الرعاة الذين هم بالحقيقة اباء والخدام الذين يشعرون بالمسئولية وقبلهم بطبيعة الحال الأبا ءوالأمهات

( الأسرة التى هى الكنيسة الأولى التى تبنى ملامح حياة الشاب ) ....  أدعو الجميع الى وقفة مع النفس للسؤال : هل أعددنا انفسنا للعدد الكبيرمن الأطفال الذين سيحتاجون لخدمة

روحية كشباب فى السنوات القليلة القادمة   ؟؟

الشباب هم مستقبل الكنيسة ونحتاج أن نضع أمام عيوننا هذا الأمر بكل وضوح لنعد لهم برامج للخدمة ولتكون الكنيسة كالأم التى تفتح أحضانها وصدرها مملوء حبا وغذاء

روحى مشبع للنفس والروح ويقدم لهم ما يروى النفس المتعطشة للمعرفة وللخبرات المبنية على اساس قوى متين .

عندما يضعف الشاب ويميل للخطية نتألم جميعنا ونشفق على مصيرة بعيدا عن النعمة ولكن هذا ليس كافيا بل نحتاح للعمل الأيجابى الذى يبنى ويعد طريقا للحفاظ على الاخرين .

هوذا معلمنا بولس الرسول يقدم لنا مثلا ( من يضعف وأنا لا أضعف من يعثر وأنا لا التهب ) 2 كو 11: 29 الكنيسة تتألم ولكن عينها على الخدمة والعمل الأيجابى .

نحتاج فى السنوات القادمة :

1- لخدام وخادمات مؤمنين بأهمية العمل فى وسط الشباب ومستعدين للتعب والبذل والحب الأيجابى وتقديم القدوة الصالحة ولا نخجل من التقدم للكنيسة ونعلن هذا الأستعداد                  

لأن نكون أدوات فى يد الروح القدس الذى يستخدم كل المواهب لمجد أسم الله فينا .

2- لأعداد برامج روحيه ونفسيه وثقافيه للخدام ونتدارسها معهم على مراحل متعددة تقودنا لللأمتلاء بالغذاء الروحى والكنسى اللازم

3- لدراسات أجتماعيه وثقافيه للخدام والخادمات عن خصائص المجتمع الذى نحيا فيه ومشاكله وكيف نتعامل معها وكيف نعد جواب لكل سؤال نتعرض له ويكون جواب مختبر مفيد 

4- لندوات ودورات روحية وثقافية يشترك فيها متخصصون لللأباء والأمهات لتوعيتهم عن كيفية التعامل مع سن الشباب وماهى المشاكل التى تواجههم وكيفيه الحوار معهم

وماهى خصائص نفسية الشباب ومايحتاجونه فى أدق مراحل نموهم  .

5- مؤتمرات وخلوات روحيه للشباب ومعهم خدام مختبرين وتكون فرص لطرح كل مايدور فى ذهنهم بكل وضوح والتحاور المفيد البناء معهم  .

6- لتقديم الفرص للشباب الذى يستطيع أن يكون له دور فى خدمات الكنيسة بل ونستطلع أفكارهم عن مستقبلهم ومستقبل كنيستهم التى يحبونها ويؤمنوا بها .

7- التركيز على دور الأسرة فى نجاح الشباب وهو الدور الذى يبداء منذ طفولتهم بمعنى تربية أبنائنا فى الطفولة بروح وفكر واعى لأنهم شباب المستقبل وكل ما يترسب فيهم

منذ الصغر يؤثر فى مستقبلهم .

أحبائى...... شباب اليوم يواجة تحديات خطيرة والمجتمع يقدم لهم تسهيلات كثيرة ضد روح المسيح ولو لم نعد لهم ((   الماء الحى الذى يشرب منه لا يعطش ابدا  )) الذى تكلم عنه

ربنا يسوع فى يوحنا 4: 13  ....   فسنجد أنفسنا نعانى من متاعب كثيرة  ........   كل ما طرحته اليوم هو مجرد بعض أفكار و خطوات بدائية نحتاج بعدها لمشوار طويل من العمل

والصلاه  والجهاد الروحى والخدمة المثابرة لنعد فكر كنيستنا فى هولندا بما يلزمها .............   ليكون لنا فكر المسيح               

القس يوسف منصور

 

 

الصفحة الرئيسية+start.htm